ونكمل اليوم ما بداناه فى كيفيه الاستعانه بالله فى تربيه اولادنا
1-الاصغاء لهم اذا تكلموا واشعارهم باهمية كلامهم.
فما اكثرنا وتفننا فى الانشغال عن اولادنا والاشاحة بوجههنا وترك الانصات لهم ولكن ما اجمل ان نغير طريقتنا فبدل التجاهل وعدم الانصات يجب علينا الاصغاء لهم والاهتمام بكلامهم والاعجاب به وايضا التعبير ببعض كلمات الاعجاب كان نقول لهم رائع او شاطر او برافوا عليك وبهذه الطريقة تؤثر على الولد ايجابيا كالاتى:
*يتعلم الولد من خلال الحوار الطلاقة فى الكلام.
*يساعده الحوار المتبادل على تنظيم وترتيب افكاره.
*يدربه على الاصغاء وفهم ما يسمعه من الاخرين.
*ينمى شخصيه الولد.
*يزيده قرب من الوالدين.
2-تفقد احوال الاولاد عن بعد.
وذلك من خلال ملاحظتهم فى اداء الشعائر التعبديه من صلاة ووضوء ومراقبه تليفوناتهم المحمولة من خلال الصادر والوارد والرسائل الوارد والصادرة وهل زاد استخدام الموبيل وشحن الرصيد او زادت قيمة الفاتوره او مازالت فى المعدل الطبيعى وهل اثناء استخدام الموبيل يكون الحوار عام امام الوالدين والحوار للاصدقاء والاهل والاقارب او ياخد قالب مختلف؟؟.
*النظر فى جيوبهم وادراجهم دون ان يشعروا مثلا اثناء تواجدهم بالمدرسة والتصرف بما يناسب ان وجد شئ يخالف.
*السؤال عن اصحابهم وترك لهم مساحة كى يحكوا عنهم وعن سماتهم واهلهم وظروفهم الاجتماعية وعن راى الابن نفسه بهم وعما يجده مثالى فى طبائعهم وتصرفاتهم.
*مراقبه ما يقرؤونه من كتب وان قل ذلك كثيرا هذه الايام مع تطور العالم باكمله من ولكن يجب تحذيرهم من الكتب التى تفسد دينهم واخلاقهم.
*معرفة ما يفعلونه بمصروفهم الشخصى بطريقه لاتجعلهم مخنوقين بالعكس بحوار بسيط وعادى كى يعرف الوالد ما يشترى الابن بمصروفه لربما شئ مضرله ولصحته.
*مراقبة النت مراقبه دقيقه بمعرفه ماهى المواقع التى يدخلونها من خلال الكمبيوتر وما اكثر الشبكات المفلتره الان فهى اكثر امانا .
3-اكرام الصحبة الصالحة للولد او البنت.
وذلك بتشجيع الولد او البنت على صحبتهم وحثه على الاستمرار معهم ومهم جدا استقبالهم بترحيب وحفاوة اذا زرارو الولد بل يفضل المبادرة على استزاراتهم وابداء الكرم لهم وتقديم الحلويات والعصائ المختلفة وتهيئه المنزل لاستقبالهم من نظافه وتنسيق مما يعلى من شان ابنى او ابنتى والاكثار من الترحيب بهم وذلك ما يشعرهم بقيمتهم ومن ثم تبادل الحديث معهم والسؤال عن احوالهم واهلهم.
وللحديث بقيه باذن الله
1-الاصغاء لهم اذا تكلموا واشعارهم باهمية كلامهم.
فما اكثرنا وتفننا فى الانشغال عن اولادنا والاشاحة بوجههنا وترك الانصات لهم ولكن ما اجمل ان نغير طريقتنا فبدل التجاهل وعدم الانصات يجب علينا الاصغاء لهم والاهتمام بكلامهم والاعجاب به وايضا التعبير ببعض كلمات الاعجاب كان نقول لهم رائع او شاطر او برافوا عليك وبهذه الطريقة تؤثر على الولد ايجابيا كالاتى:
*يتعلم الولد من خلال الحوار الطلاقة فى الكلام.
*يساعده الحوار المتبادل على تنظيم وترتيب افكاره.
*يدربه على الاصغاء وفهم ما يسمعه من الاخرين.
*ينمى شخصيه الولد.
*يزيده قرب من الوالدين.
2-تفقد احوال الاولاد عن بعد.
وذلك من خلال ملاحظتهم فى اداء الشعائر التعبديه من صلاة ووضوء ومراقبه تليفوناتهم المحمولة من خلال الصادر والوارد والرسائل الوارد والصادرة وهل زاد استخدام الموبيل وشحن الرصيد او زادت قيمة الفاتوره او مازالت فى المعدل الطبيعى وهل اثناء استخدام الموبيل يكون الحوار عام امام الوالدين والحوار للاصدقاء والاهل والاقارب او ياخد قالب مختلف؟؟.
*النظر فى جيوبهم وادراجهم دون ان يشعروا مثلا اثناء تواجدهم بالمدرسة والتصرف بما يناسب ان وجد شئ يخالف.
*السؤال عن اصحابهم وترك لهم مساحة كى يحكوا عنهم وعن سماتهم واهلهم وظروفهم الاجتماعية وعن راى الابن نفسه بهم وعما يجده مثالى فى طبائعهم وتصرفاتهم.
*مراقبه ما يقرؤونه من كتب وان قل ذلك كثيرا هذه الايام مع تطور العالم باكمله من ولكن يجب تحذيرهم من الكتب التى تفسد دينهم واخلاقهم.
*معرفة ما يفعلونه بمصروفهم الشخصى بطريقه لاتجعلهم مخنوقين بالعكس بحوار بسيط وعادى كى يعرف الوالد ما يشترى الابن بمصروفه لربما شئ مضرله ولصحته.
*مراقبة النت مراقبه دقيقه بمعرفه ماهى المواقع التى يدخلونها من خلال الكمبيوتر وما اكثر الشبكات المفلتره الان فهى اكثر امانا .
3-اكرام الصحبة الصالحة للولد او البنت.
وذلك بتشجيع الولد او البنت على صحبتهم وحثه على الاستمرار معهم ومهم جدا استقبالهم بترحيب وحفاوة اذا زرارو الولد بل يفضل المبادرة على استزاراتهم وابداء الكرم لهم وتقديم الحلويات والعصائ المختلفة وتهيئه المنزل لاستقبالهم من نظافه وتنسيق مما يعلى من شان ابنى او ابنتى والاكثار من الترحيب بهم وذلك ما يشعرهم بقيمتهم ومن ثم تبادل الحديث معهم والسؤال عن احوالهم واهلهم.
وللحديث بقيه باذن الله
كلام جميل كلام معقووووول
ردحذف